هل يكفي عن يوم عاشوراء أنْ أصوم معه التاسع أم لابُدَّ من الحادي عشر؟
الاجابة
ـ يوم عاشوراء على ثلاثة أنواع إمَّا أنْ تصومه وَحْدَهُ، وهذا جائِز. وإمَّا أنْ تَصوم يومًا قبلَه، وهذا أفضل، وإمَّا أنْ تصومَهُ وتصوم يومًا بعده، وهذا أيضًا جائز. وإمَّا أنْ تصوم الثلاثة جميعًا: يومَ عاشوراء ويومًا قبلَهُ ويومًا بعدَهُ، الثلاثة جميعًا هذا أفضل. أو الذي يليه في الفضيلة: أنْ تصوم يومًا قبلَهُ، والحالة الثالثة أنْ تصومَ يومًا بعدَهُ، كله جائز والحمد لله
النشرة البريدية
عند اشتراكك في نشرتنا البريدية سيصلك كل جديد يتم طرحه من خلال موقع وقناة إستبرق الإسلامية