الاجابة
الجواب:واضح؛ طلب الهداية من الله إلى الحق، والتوفيق له والعمل به، فيمن هداهم الله من الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا «اهْدِنَا فِيمَنْ هَدَيْتَ، وَعَافِنَا فِيمَنْ عَافَيْتَ»،العافية في البدن، العافية في الدين، العافية في الأمن والاستقرار، كل هذه أنواع من العافية تستوجب الشكر.
النشرة البريدية
عند اشتراكك في نشرتنا البريدية سيصلك كل جديد يتم طرحه من خلال موقع وقناة إستبرق الإسلامية